تصنيفات: ايمانيات
سبحان من أودع الرحمة في قلبها
هنيئاً للمرأة المسلمة
اغرب من الخيال
وما يعلم جنود ربك الا هو
خرجت الى شاطى دجلة ذات ليلة فى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل وشاهدت اعجب منظر فى حياتى حيث كانت هناك ضفدعة تتجه نحو الشاطىء فى سرعة عجيبة وما كادت تصل الى المكان الذى اجلس فيه حتى نزل من فوق ظهرها عقرب ورايت العقرب تتجه الى كومة من القش وبعد دقائق عادت العقرب الى الشاطىء حيث كانت تنتظرها الضفدعة فركبتها ثم عادت بها الى الشاطىء من حيث اتت
ويقول الراوى اتجهت الى كومة القش لاعرف سر هذه الرحلة العجيبة فوجدت شابا” نائما فوق كومة القش فقلت اه لقد لدغته العقرب ثم عادت بعد ان فرغت من مهمة القتل
غير ان المفاجأ’ كانت اكبر مما اتصور لقد استيقظ الشاب بعد ان احس بوجودى ثم قام وسألنى عن موعد صلاة الفجر وكانت المفاجأة الاعجب كانت هناك حية قد قتلتها العقرب قبل ان تلدغ الحية هذا الشاب ثم عادت العقرب بعد ان ادت المهمة التى كلفها بها الله سبحانه وتعالى
وتحريت عن هذا الشاب فاخبرنى من يعرفه انه كان بارا بوالديه ومعروفا بالصلاح والتقوى وظل سنوات ساهرا على رعاية والديه وانفق كل ما يملك عليهما حتى ماتا وهما يدعوان الله له فى ليلة القدر
مقتبس من
http://www.facebook.com/Twabon
فوض أمرك لله
حكى عن الشافعي
إنه كان جالس وسط تلامذته ,,
فجاءته جارية وقالت له:
( يا إمام , أزانى بالليل خطيب بالنهار ؟
يعني
بتزني معايا بالليل وبتخطب في الناس الصبح )
فنظر تلاميذ الشافعي له منتظرين إجابته ونفي هذه التهمة ,,
فنظر الشافعي للجارية وقال لها
(يا جارية , كم حسابك ؟ )
فثار تلامذة الشافعي , منهم من صاح ومنهم من قام ليمشي ,,
فقال لهم الشافعي
(( فلتعتبروني مثل التمر ,, كلوا منه الطيب وإرموا النواه ))
فلم يعجب التلاميذ بهذا ,,
ووسط هذا اللغط جاء رجل مسرعاً يقول:-
يا جارية إن بيتك يحترق وبداخله أبنائك
فجرى كل من كان موجوداً بإتجاه المنزل بما فيهم الشافعي
وحين وصلوا دخل الشافعي مسرعاً وأنقذ الأطفال
فقالت الجارية منكسرة :-
(إن اليهود هم من سلطوني لأفعل هذا حتى تهتز صورتك وسط تلاميذك)
فنظر التلاميذ متسائلين للشافعي عن عدم نفي التهمة عنه
فقال الشافعي:-
(لو كنت نفيت التهمة كنتوا ستقتسمون لفريقين
فريق لن يصدقني ويستمر في تكذيبي وفريق يصدقني ولكن يشك في صدقي
((((((((((((((( فأحببت أن أفوض أمري كله لله )))))))))))))
قصة صبر
|
هل تعرفون من هى براءة ?هي طفلة مسلمة مصرية في العاشرة من عمرها ،والديها طبيبين سافرا للسعودية بحثاً عن عيشة ( يا براءة أنا هاسبقك على الجنة ، والقرآن اللي لم تفهم براءة الأمر بصورة واضحة ، ولكنها شعرت بالصدمة مباشرةً إذا ماكانت الأم قد ماتت ، فخرج الأب يا سادة مأساة براءة لم تنته بعد ، تم إخفاء خبر الوفاة الجميع ( الحمد لله هشوف بابا وماما ) الجميع كان في ذهول واندهاش عجيب ، ابتلاءات الأطباء بتر ساقيها على الفور ، وهي صابرة راضية بقضاء الله تقضي فترات وعيها في الحياة في قراءة القرآن ، وبعد مرور أيام سرح المرض مرة أخرى ووصل للمخ ، ، ويرقد جسدها الصغير الآن في غيبوبة كاملة ومنذ فترة قصيرة توفت براءة توفت الطفلة التى ابكت العالم الاسلامى ، يا سادة هذه هي قصة براءة وإني استحلفكم بالله أن ربنا يرحمك يابراءة وان شاء الله تكوني سبب فى هدايتي انا وكل اخوانى المسلمين منقول من جروباللهم توفني وانت راض عنيعلى facebook |